يا عينُ جودي على عمرو بنِ مسعودِ
يا عينُ جودي على عمرو بنِ مسعودِ أهلِ العَفافِ وأهلِ الحزْمِ والجودِ
أودى ربيعُ الصّعاليكِ الألى انتجَعوا وكلّ ما فَوْقَها من صالحٍ مُودي
المطعمُ الحيَّ والأمواتَ إن نزلوا شحمَ السَّنامِ من الكومِ المَقاحيدِ
والواهِبُ المائة َ المِعْكاءَ يَشْفَعُهَا يوْمَ النّضالِ بِأُخْرى غيرَ مجْهودِ
إنّ مِنَ القَوْمِ مَوْجوداً خَلِيفتُهُ وما خليفُ أبي وَهْبٍ بِمَوْجودِ
وما كانَ وقّافاً إذَا الخيلُ أحجمتْ
وما كانَ وقّافاً إذَا الخيلُ أحجمتْ وَما كان مِبطاناً إذا ما تَجَرّدا
كَثيرُ رَمَادِ القِدْرِ غَيْرُ مُلَعَّنٍ ولا مُؤيِس منها إذا هو أخْمَدا
لا تأمنُوا آراءَهُ وظنونَهُ
لا تأمنُوا آراءَهُ وظنونَهُ إنّ العيون لها من الأمْدادِ
وَتَعَوّذوا بالله من أقْلامِهِ إن السيوف لهَا من الحُسّادِ
أتاني ابنُ عبدِ اللهِ قُرْطٌ أخصّهُ
أتاني ابنُ عبدِ اللهِ قُرْطٌ أخصّهُ وكانَ ابنَ عمٍّ نُصْحُهُ ليّ باردٌ
هل أعجبك النص الأدبي نعم أم لا رأيك يحترم!
0 التعليقات:
إرسال تعليق